انت غير مسجل في المنتدى ، ندعوك للتسجل في منتدى طلبة الجيولوجيا في الجامعة الأردنية لنرتقي بهذا المنتدى إلى الأعالي ولنجعل من رواده الأفضل ولنثري المجنمع بمواضيعكم ومناقشاتكم
أهلاً وسهلاً بكم
شكرا لك
admin

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

انت غير مسجل في المنتدى ، ندعوك للتسجل في منتدى طلبة الجيولوجيا في الجامعة الأردنية لنرتقي بهذا المنتدى إلى الأعالي ولنجعل من رواده الأفضل ولنثري المجنمع بمواضيعكم ومناقشاتكم
أهلاً وسهلاً بكم
شكرا لك
admin
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى النقاش الجاد

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

منتدى النقاش الجاد Empty منتدى النقاش الجاد

مُساهمة من طرف Admin الخميس يناير 28, 2010 12:41 pm

بسب مطالب الأعضاء الأعزاء بضرورة وجود منتدى للنقاش الجاد فقد ارتأت الإدارة إنشاء هذا المنتدى ، أملة بأن يكون عند حسن ظنكم ، وندعوكم ، للمساهمة فيه ، وطرح المواضيع الجادة .
Admin
Admin
Admin
Admin

ذكر عدد المساهمات : 405
تاريخ التسجيل : 31/10/2009
العمر : 33
الموقع : عمان - مرج الحمام

https://ujgeo.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

منتدى النقاش الجاد Empty رد: منتدى النقاش الجاد

مُساهمة من طرف moohannad الأحد مارس 14, 2010 3:22 pm

العلاج ببول الإبل
في خضم الحديث عن الطب النبوي يطعن الطاعنون ويستهزء المستهزؤون بفكرة العلاج بواسطة بول الإبل نقما على الإسلام والمسلمين ونبيهم الأمين لكن عندما يجلل النقد بطابع علمي فإنه يكون مستفزا لي على الأقل ويدفعني لكتابة مثل مقالتي هذه وفيها محورين علمي نفسي وآخر علمي بحتي.
إن فكرة تقبل أو عدم تقبل شيء نفسيا هو أمر نسبي فأكل الخنزير مثلا مستساغا جدا في الغرب والشرق الأقصى إلا أنه مقزز بالنسبة العرب والهندوس إبتداء ثم بالنسبة للمسلمين فيما بعد.
تبعا للبيئة الإيدولوجية (الثقافية والعقائدية) التي ينتج عنها مزاج الفرد لا يمكن إسقاط معاييرموحدة فيما يناسب الإنسان نفسيا في كثير من الأمور على المستوى العالم سيما الأكل والملبس ومن هنا ولأن الطب النبوي رحمة للمسلمين أولا فإن العقيدة التشريعية الإسلامية لا تتعارض مع العلاج ببول الإبل تحت مبدأ
(طهارة بول ما يؤكل لحمه) فلذلك أقول إن التداوي ببول الإبل نتاج نفسية سليمة وعقلية حكيمة لا تنقص من المفهوم الإنساني شيئا بل هو بحد ذاته فعل إنساني قويم في البحث عن العلاج لحفظ البدن.
اما في الإتجاه العلمي البحت فإن الإنسان وعلى مدار الوجود كان يحاول دائما تجربة كل ماتتناوله يده من عناصر موجودة بغض النظر عن النشأة لتلك العناصر وفي التصنيف الحديث للمواد الموجودة في الأرض تمييز المواد حسب التكوين الكيمائي عضوية وغير عضوية دون اصطحاب المعايير النفسية المحلية في النشأة فلا إختلاف بين المركبات الكيميائية في الكائنات الحية المختلفة فالبروتينات هي ذاتها في مجموعات الحيوانات وكذلك الدي إن إيه والهيدروكربونات والفيتامينات وغير ذلك سواء كان مصدر الحصول عليه بول الحيوانات أو حليبها أو لحومها أو نخاعها أو عظامها أو إفرازات غددها وقد إستفاد الطب من الكائنات لعلاج الأمراض فإستعمل سم الأفاعي والعقارب وعسل النحل الذي تفرزه من بطونها وألبان اللبونات الذي تفرزه من أثدائها والأنسجة المختلفة من الكبد والكلية والنخاع والخلايا من الدم وإفرازاته وإفرازات الغدد دون أن تعترض أحد مشمئزا من دم الفرس في المضاد الحيوي أو العسل من بطون الحشرات لكن الإعتراض يطال الطب النبوي الذي لم يشذ عن الطبيعة العلمية في الطب عبر العصور بإستخدام ماهو متاح طلبا للشفاء بإذن الله بغض النظر عن مصدره بالمعايير النفسية النسبية.

moohannad

عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 18/02/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى