انت غير مسجل في المنتدى ، ندعوك للتسجل في منتدى طلبة الجيولوجيا في الجامعة الأردنية لنرتقي بهذا المنتدى إلى الأعالي ولنجعل من رواده الأفضل ولنثري المجنمع بمواضيعكم ومناقشاتكم
أهلاً وسهلاً بكم
شكرا لك
admin

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

انت غير مسجل في المنتدى ، ندعوك للتسجل في منتدى طلبة الجيولوجيا في الجامعة الأردنية لنرتقي بهذا المنتدى إلى الأعالي ولنجعل من رواده الأفضل ولنثري المجنمع بمواضيعكم ومناقشاتكم
أهلاً وسهلاً بكم
شكرا لك
admin
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الأردنيون يحتفلون بعيد الاستقلال الرابع والستين غدا

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الأردنيون يحتفلون بعيد الاستقلال الرابع والستين غدا Empty الأردنيون يحتفلون بعيد الاستقلال الرابع والستين غدا

مُساهمة من طرف Admin الإثنين مايو 24, 2010 4:17 pm



الأردنيون يحتفلون بعيد الاستقلال الرابع والستين غدا 2010524big7940280 [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


يحتفل الأردنيون الثلاثاء الخامس والعشرين من ايار بعيد الاستقلال الرابع والستين مستذكرين ذلك اليوم الوطني المشرف الذي تحققت فيه الآمال وأعلن فيه بزوغ فجر المملكة الاردنية الهاشمية ، ومتطلعين بعزم وثقة الى مستقبل اكثر اشراقا بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين .

ويأتي هذا العيد الغالي على قلوب الاردنيين جميعا وهم يواصلون مسيرة البناء والعطاء والاصرار على الانجاز والبقاء انموذجا للدولة الحضارية التي تستمد قوتها من تعاضد ابناء شعبها والثوابت الوطنية والمبادىء والقيم الراسخة التي حملتها الثورة العربية الكبرى.

ويفخر الاردنيون بتاريخ سطع نوره، وهو يحقق الاستقلال الناجز، بقيادة المغفور له جلالة الملك المؤسس عبدالله بن الحسين، وامتد الى اقرار الدستور في عهد المغفور له جلالة الملك طلال ليعلو شأن الوطن ويزدهر بناء دولة المؤسسات في عهد المغفور له جلالة الملك الحسين ,وينظرون الى وطنهم وقد ازدان بانجازات لافتة منذ ان تولى جلالة الملك عبدالله الثاني سدة الحكم في السابع من شباط عام 1999.

وباعتزاز تحتفظ ذاكرة الوطن بتاريخ الخامس والعشرين من ايار عام 1946 حين التأم المجلس التشريعي الاردني الخامس وتلي فيه نص القرار التاريخي الذي يعلن الاردن باسم المملكة الاردنية الهاشمية وجاء فيه : " تحقيقاً للاماني القومية وعملاً بالرغبة العامة التي اعربت عنها المجالس البلدية الاردنية في قراراتها المبلغة الى المجلس التشريعي ، واستناداً الى حقوق البلاد الشرعية والطبيعية وجهادها المديد وما حصلت عليه من وعود وعهود دولية رسمية، وبناء على ما اقترحه مجلس الوزراء في مذكرته رقم 521 بتاريخ 3 جمادى الاخرة 1365هـ الموافق 15/5/1946م فقد بحث المجلس التشريعي النائب عن الشعب الاردني امر اعلان استقلال البلاد العربية استقلالاً تاماً على اساس النظام الملكي النيابي، مع البيعة بالملك لسيد البلاد ومؤسس كيانها (عبدالله بن الحسين المعظم)، كما بحث امر تعديل القانون الاساسي الاردني على هذا الاساس بمقتضى اختصاصه الدستوري ، ولدى المداولة والمذاكرة تقرر بالاجماع اعلان البلاد الاردنية دولة مستقلة استقلالاً تاماً وذات حكومة ملكية وراثية نيابية والبيعة بالمُلك لسيد البلاد ومؤسس كيانها وريث النهضة العربية (عبدالله بن الحسين المعظم) بوصفه ملكاً دستورياً على رأس الدولة الاردنية بلقب حضرة صاحب الجلالة ملك المملكة الاردنية الهاشمية ".

وصادق المغفور له باذن الله جلالة الملك المؤسس عبدالله ابن الحسين على قرار اعلان الاستقلال مصدراً اول ارادة ملكية سامية موشحاً القرار بالعبارة التالية : "متكلاً على الله تعالى اوافق على هذا القرار شاكراً لشعبي واثقاً بحكومتي" . وعمت المملكة في ذلك اليوم احتفالات رسمية وشعبية والقى المغفور له جلالة الملك المؤسس في الاستعراض العسكري الذي جرى في مطار ماركا وسمي فيما بعد قاعدة الملك عبدالله الاول كلمة قال فيها " جيشنا الباسل يسرنا ان نرى في مجالك عزة الوطن والقدرة القومية في الدفاع عن الحوزة وصيانة الحق وان تكون تحيتك لنا رمزا لطاعة الجندي وفنائه المطلق في خدمة العلم والوطن والقيادة" .

وكان المغفور له جلالة الملك المؤسس، ألقى خطابا في صباح ذلك اليوم، قال فيه " واننا في مواجهة أعباء ملكنا وتعاليم شرعنا وميراث أسلافنا لمثابرون على خدمة شعبنا والتمكين لبلادنا والتعاون مع أخواننا ملوك العرب ورؤسائهم لخير العرب جميعا ومجد الإنسانية كلها ".
وفي الرابع من اذار عام 1947 تم تشكيل اول وزارة اردنية في عهد الاستقلال برئاسة سمير الرفاعي , وفي العشرين من تشرين الاول من العام ذاته جرت اول انتخابات برلمانية في عهد المملكة حيث تشكل مجلس النواب الاول من عشرين نائبا .

سمي يوم الخامس والعشرين من ايار بيوم البيعة والاستقلال ، واختير هذا اليوم تيمنا بيوم الاستقلال الاول في الخامس والعشرين من ايار عام 1923 حيث احتفل الأردنيون فيه بإعلان البلاد دولة مستقلة باسم حكومة الشرق العربي وعاصمتها عمان، لتتوج مرحلة مهمة في تاريخ نضال الاردنيين وكفاحهم بقيادة الملك عبدالله الاول (الامير آنذاك) منذ وصوله الى عمان في الثاني من اذار عام 1921 .

حمل جلالة الملك عبدالله الاول طيب الله ثراه راية الثورة العربية الكبرى التي ارتفعت في العاشر من حزيران عام 1916 بقيادة المغفور له الشريف الحسين بن علي طيب الله ثراه لترتفع عاليا في سماء المجد في معان المحطة الاولى لوصول (الامير عبدالله ) في الحادي والعشرين من تشرين الاول عام 1920 حين بايع الاحرار العرب سموه وعاهدوه على العمل من اجل الاستقلال وبقاء راية الثورة العربية خفاقة عالية كما هي مبادؤها واهدافها .

ووقع الاردن على اتفاقية مع بريطانيا في العشرين من شباط عام 1928 مثلت الاعتراف الكامل بالدولة الاردنية وتغيير اسمها من حكومة الشرق العربي الى امارة شرق الاردن وعندما نشبت الحرب العالمية الثانية انضمت الامارة الى بريطانيا ولعب الجيش العربي الاردني دورا مهما في الشرق الاوسط ولا سيما في تحرير دمشق .

وفي الثاني والعشرين من آذار عام 1946 الغيت المعاهدة الاولى المبرمة في عام 1928 ووقع الاردن مع بريطانيا معاهدة نصت على الاعتراف بالاردن دولة مستقلة ذات سيادة والامير عبدالله ملكا عليها .

وفي حرب عام 1948 سطر الجيش العربي اروع بطولات التضحية والفداء في الدفاع عن فلسطين والقدس وقدم مئات الشهداء على ارضها وكبد الاسرائيليين اكثر من الف قتيل و700 اسير نقلوا الى معسكر الاسر في منطقة ام الجمال في المفرق وسيطر الجيش العربي على القدس وباب الواد واللطرون .
وفي كانون الثاني عام 1948 وافق مجلس الامة على قرارات مؤتمر اريحا الذي نادى بالوحدة الاردنية الفلسطينية ، وتشكل المجلس النيابي الاول بعد الوحدة في نيسان 1950 ثم تشكلت اول وزارة اردنية موحدة للضفتين برئاسة سعيد المفتي وصادق المغفور له الملك المؤسس على قرار الوحدة الصادر عن المجلس بتاريخ 24 نيسان من العام ذاته .
في العشرين من تموز عام 1951 استشهد المغفور له جلالة الملك عبدالله المؤسس على عتبات المسجد الاقصى في القدس التي دافع عنها وحماها من سيطرة الاحتلال الاسرائيلي، وطالما بقيت عزيزة على قلبه يصفها ب "اجمل مدن الدنيا" . اعتلى المغفور له جلالة الملك طلال بن عبد الله العرش في السادس من ايلول عام 1951 متطلعا الى ترسيخ وتجذير نهج ومبادئ الثورة العربية الكبرى التي قادها الحسين بن علي طيب الله ثراه من اجل وحدة العرب وحريتهم واستقلالهم والحياة الفضلى لهم في مسيرة الدولة الاردنية .
اهتم جلالته بإجراء الإصلاحات الدستورية، التي تعزز دعائم المجتمع القائم على الحرية السياسية والاقتصادية المسؤولة أمام القانون، ومن أبرزها الدستور الأردني الذي صدر في الثامن من كانون الثاني عام 1952، الذي كفل للشعب الأردني حقوقه، ويعتبر من أحدث الدساتير في العالم، وأكثرها ديمقراطية وشورى وانفتاحا.

وانطلق الدستور من مبادىء صون الحريات والمحافظة على حقوق الانسان والامة مصدر السلطات والالتزام بالمنهج الديمقراطي والتعددية السياسية ومهّد الدستور السبيل نحو حياة دستورية تحدد العلاقة بين السلطات الثلاث بما في ذلك حق مجلس النواب بمنح او حجب الثقة عن الحكومة بموجب احكام المادة 54 منه الامر الذي رفع من مستوى الحياة البرلمانية في المملكة الى المرتبة التي تليق بها اسوة بالدول الديمقراطية الاخرى.
وتضمن الدستور المضامين الاقتصادية والاجتماعية بما في ذلك حق كل مواطن في العمل والتعليم والرفاه الاجتماعي، وبنودا مفصلة لضمان حقوق المواطن وحرياته الاساسية واخرى لحماية العمال وشروط عملهم وفق دساتير العالم المتطورة.
وتم في عهد المغفور له جلالة الملك طلال ابرام اتفاقية الضمان الجماعي العربي وتأليف مجلس الدفاع المشترك ، وانشىء في عهده ديوان المحاسبة واقرت الزامية ومجانية التعليم الاساسي .
والمغفور له جلالة الملك طلال الذي وقف مجاهدا في صفوف المقاتلين من الجيش العربي دفاعا عن فلسطين بذل جهودا متميزة لتوثيق عرى التعاون والتنسيق لما فيه مصلحة الامة والوطن العربي الكبير الذي كان خرج لتوه من نكبة فلسطين عام 1948.
وكان جلالته اول ضابط اردني يتخرج من كلية ساند هيرست العسكرية في بريطانيا وبعد تخرجه منها عام 1929 رافق جده الحسين بن علي الذي كان منفيا في قبرص بعد ان تصدى للمشروعات الاستعمارية التي استهدفت تقسيم البلاد العربية .
والتحق المغفور له جلالة الملك طلال الذي كان يعشق الجندية بالجيش العربي الاردني ووصل الى رتبة مقدم عام 1934 وفي عام 1942 التحق بكتيبة المشاة الثانية كتيبة الحسين الثانية التي عرفت بتاريخها البطولي والمعارك التي خاضتها في القدس وفلسطين فيما بعد.
ورغم قصر عهده الا ان المغفور له جلالة الملك طلال طيب الله ثراه بقي يتواصل مع ابناء شعبه يتحسس الامهم وامالهم وقدم لوطنه الكثير واسهم في التأسيس لكثير من الانجازات على طريق البناء والتقدم نحو المستقبل المشرق والمستقبل الواعد.
ولم يتريث المرض باعطاء الفرصة الكافية للملك طلال رحمه الله ، وبعد احد عشر شهرا وخمسة ايام من اعتلاء جلالته العرش نقل لتلقي العلاج الى ان اختاره المولى عز وجل الى جواره في السابع من تموز عام 1972 بعد ان سجل انجازات نوعية في تاريخ الحياة الاردنية السياسية والاجتماعية والتعليمية .
كان عدد سكان شرقي الاردن لا يتجاوز ثلاثمئة وخمسين الف نسمة , وعندما تسلم المغفور له جلالة الملك الحسين سلطاته الدستورية في الثاني من ايار عام 1953 كان عدد سكان الاردن قد ازداد ووصل الى مليون ونصف المليون فيما بلغ عدد سكان العاصمة عمان نحو مئتي الف نسمة " .
قال جلالة الملك الحسين في كتاب مهنتي كملك عن السنين الاولى لتسلمه سدة الحكم في حديثه عن قربه من شعبه " ما كنت في نظرهم سوى الحسين بلا مراسم ولا تشريفات ولكن تقاليد بدوية صميمة تقوم على ثلاثة مبادىء هي معاني الشرف والشجاعة والضيافة ،فرجل الشرف هو الذي يتمسك بشدة بقوانين الضيافة فكل ما تملك ملك لضيوفك وحتى عدوك الذي يبلغ مضارب عشيرتك يغدو من حقه ان يحصل على الماء والخبز" .
هكذا كانت فلسفة الحكم لملك بدأ عهده في مواجهة تحديات جمة وسط انقسام عربي وحالة فوضى نجمت عن ما آلت اليه حرب عام 1948 , فكان الاردنيون على عهدهم ماضون متمسكين بعروبتهم ومبادئهم الراسخة بارادة قوية ليجتاز الاردن بقيادة الملك الشاب اصعب المراحل وليكون اول القرارات الجريئة على طريق تحقيق الاستقلال التام والتخلص من اي سيطرة اجنبية بقرار ملكي يقضي بتعريب قيادة الجيش في عام 1956 والغاء المعاهدة البريطانية – الاردنية في عام 1957 .
ناصر الاردن في عهد جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه الامة العربية بكل ما اوتي من امكانات ووقف الى جانب مصر الشقيقة في وجه العدوان الثلاثي عام 1956 رافضا استخدام اراضيه للاعتداء على مصر او اي قطر عربي كما وقف مع الجزائر في نضاله من اجل نيل الاستقلال وحق تقرير المصير .
ودافع الملك الحسين طيلة فترة عهده عن القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني وفي خطابه الاول امام الامم المتحدة في الثالث من تشرين الاول عام 1960 وقف جلالته يخاطب العالم الحر قائلا : " ان ضمير العالم قد بدا انه قد اغمض عينيه بصورة مخجلة ومنذ مدة طويلة جدا على هذه المأساة الانسانية ، ان اتساع هذه القضية قد بلغ حدا جعل اكثر من مليون لاجىء عربي من فلسطين يعيشون منذ اثني عشر عاما مجهولين من قبل عالم لم يحاول بشكل جدي حتى الآن ان يعينهم على استعادة الحق الاكثر اهمية والاكثر قداسة في الوجود الا وهو الكرامة الانسانية , ان فشل الامم المتحدة في البداية في منح هذا الشعب حق تقرير المصير في عام 1947 قد ترك منذ ذلك الحين جرحا لا يلتئم .
واختتم جلالته حديثه في ذلك الخطاب قائلا : "لقد سبق لي القول باننا في الاردن لسنا حياديين بين الخير والشر كما اننا لسنا حياديين في ايماننا بالله " .
وفي عام 1967 تعرض الجيش الأردني إلى خسارة كبيرة في الأرواح والمعدات إلا أن الجنود الأردنيين أصروا على القتال دفاعاً عن القدس حيث استشهد المئات منهم على أسوارها وكافح المغفور له جلالة الملك الحسين عبر سنوات حكمه السبع والأربعين لإرساء السلام في الشرق الأوسط ، إذ كان له دور محوري في بلورة قرار مجلس الأمن رقم 242، الذي صدر بعد الحرب العربية - الإسرائيلية في عام 1967. وفي عهد جلالة الملك الحسين طيب الله ثراه، تمكن الجيش العربي في عام 1968 من الحاق اول هزيمة بالجيش الاسرائيلي في معركة الكرامة التي رفض الحسين وقف اطلاق النار فيها حتى انسحاب آخر جندي إسرائيلي من الاراضي الاردنية . وفي عام 1988 اتخذ الاردن قرارا بفك الارتباط القانوني والاداري مع الضفة الغربية بعد ان كان قد اعترف في عام 1974 وبناء على قرارات القمة العربية في الرباط في العام ذاته بمنظمة التحرير الفلسطينية كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني .وشهد عام 1989 اول انتخابات نيابية بعد قرار فك الارتباط مع الضفة الغربية واستؤنفت المسيرة الديمقراطية التي تأسست منذ عشرينيات القرن الماضي .
وفي عام 1991، قام المغفور له الملك الحسين بدور جوهري في انعقاد مؤتمر مدريد للسلام، وفي توفير مظلة تمكن الفلسطينيين من التفاوض حول مستقبلهم كجزء من وفد أردني - فلسطيني مشترك، ووقع الاردن معاهدة سلام مع إسرائيل عام 1994 . كانت خدمات المياه والمرافق الصحية والكهرباء متاحة أمام نسبة لا تزيد على 10
بالمئة من الأردنيين في عام 1950، لتصل هذه النسبة الى 99 بالمئة في وقتنا الحالي وارتفعت نسبة المتعلمين إلى 5ر85 بالمئة عام 1996، بعد أن كانت 33 بالمئة فقط عام 1960 ووصل عدد المدارس في الاردن حاليا الى اكثر من خمسة الآف مدرسة وانتشرت الجامعات الحكومية والخاصة لتشمل جميع محافظات المملكة . وتظهر إحصائيات منظمة اليونيسف أن الأردن حقق في الفترة بين عامي 1981 و 1991 أسرع نسبة سنوية في العالم في مجال انخفاض وفيات الأطفال دون السنة من عمرهم .وفي السابع من شباط عام 1999 انتقل المغفور له جلالة الملك الحسين الى رحمة الله تعالى بعد حكم استمر 47 عاما ليتسلم الراية الهاشمية جلالة الملك عبدالله الثاني، ولتبدأ مسيرة الانجاز والتقدم المستندة الى تاريخ من العطاء والتضحية في سبيل رفعة الوطن ، وليغدو الاردن اليوم نموذجا يحتذى في توسيع المشاركة الشعبية وتفعيلها وترسيخ الديمقراطية ومثالا عز نظيره في التضامن بين ابناء الشعب من اجل استمرار العطاء والاعداد الجيد للمستقبل .
وبهذه المناسبة الغالية على قلوبنا جميعا ترفع ادارة المنتدى الى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية جلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم والعائلة الهاشمية والشعب الاردني الطيب اسمى ايات التهنئة التبريك

Admin
Admin
Admin
Admin

ذكر عدد المساهمات : 405
تاريخ التسجيل : 31/10/2009
العمر : 33
الموقع : عمان - مرج الحمام

https://ujgeo.ahlamontada.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الأردنيون يحتفلون بعيد الاستقلال الرابع والستين غدا Empty رد: الأردنيون يحتفلون بعيد الاستقلال الرابع والستين غدا

مُساهمة من طرف فتحي الشقيرات الإثنين مايو 24, 2010 4:46 pm

الف الف مبروك من اجل هذه المناسبه السعيده و العزيزه على قلوينا جميعا و كل عام و الوطن و قائد الوطن بالف خير
فتحي الشقيرات
فتحي الشقيرات
جيولوجي مميز
جيولوجي مميز

ذكر عدد المساهمات : 722
تاريخ التسجيل : 03/11/2009
العمر : 34

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى